عالم الاساطير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
عالم الاساطير


 
الرئيسيةعالم الاساطيرشات عالم الاساطيرأحدث الصورشات مصرىدخولالتسجيل

 

 غيرة انثي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sahr
حارسة الاساطير

حارسة الاساطير
avatar


غيرة انثي 490242women

غيرة انثي Info511

البلد غيرة انثي EgyptC
الجنس الجنس : انثى
المزاج غيرة انثي 3010
sms (عالم الاساطير يرحب بكم(غير المكتوب لو حبيت))
عدد المساهمات 359
السٌّمعَة 10
نقاط 1152
العمر 32
من مواضيع العضو [table style="WIDTH: 191px; HEIGHT: 107px" border=1][tr][td][/td][/tr][/table]
غيرة انثي Awsema12

غيرة انثي 081229103707IIGs

غيرة انثي 081229103429FBDN


غيرة انثي Empty
مُساهمةموضوع: غيرة انثي   غيرة انثي Flower10الأربعاء 14 أكتوبر 2009, 1:31 am

لم نكن فقط ابنتي خالة ، بل كنا أختين و صديقتين ، زميلتين في المدرسة ، جارتين في المنزل ، رفيقتي عمر !

هكذا نشأت أنا و ابنة خالتي التي ولدت بعد ولادتي بثلاثة أيام ، دائما معا كتوأمين !


الأقارب و الجيران و الأصدقاء ... الزميلات و المدرسات ... الجميع في كل مكان كان يرانا مقترنتين ببعضنا البعض في كل مكان ...

كنت متعلقة بها تماما كتعلقها بي ، تقاسمنا الأسرار ... الضحكات ... الدموع ... الطعام ... و حتى الملابس !

لم يكن لدي فستان جديد أرتديه في حفلة خطوبة صديقتنا صفاء ، تفحصت خزانتي جيدا و لم أجد فيها ما يناسب . شعرت بالغيظ الشديد ! لا يمكن ألا أحضر هذه الحفلة !

اتصلت مباشرة بلبنى و أخبرتها بأنني لا أجد فستانا مناسبا ! و كان جوابها : ( تعالي و اختاري أحد فساتيني الجديدة التي أحضرها والدي مؤخرا ! )

و لأن حجمينا كانا متقاربين كثيرا ، بدا الفستان الذي اخترته غاية في الجمال و الأناقة على جسمي .

و ذهبنا سوية لتلك الحفلة . و كم كنت رائعة ! كل شيء كان رائعا و كانت عبارات الإعجاب بأناقتي تحيط بي من كل جانب ، ما أشعرني ببعض الزهو و قليل من الغرور !

و انتهت الحفلة الجميلة و دعوت ابنة خالتي لبنى للمبيت في بيتي .

في تلك الليلة تحدثنا كثيرا عن الزواج ...

كنا فتاتين مراهقتين لا نفهم شيئا في مثل هذه الأمور ... و لكن خطوبة صفاء فتحت أعيينا البريئة على أمور لم تكن تخطر لنا على بال ...

كانت هي المرة الأولى التي نتكلم فيها عن الزواج و شعرنا ببعض الخجل في البداية و لكننا لقربنا الشديد من بعضنا البعض سرعان ما تفتحت أفكارنا و مشاعرنا لبعضنا البعض ... و اعترفت !


( أنا أتمنى أن أتزوج من ابن خالتنا أمين ! )

ضحكت لبنى من أمنيتي في البداية فغضبت منها و تشاجرت معها و بكيت ثم تصالحنا و نمنا بسلام !

أمين كان هو الشاب الوحيد في عائلتنا الذي يكبرنا سنا . لا أظن أن هناك شيء ما يميزه عن غيره و لكنه كان
( الرجل ) الوحيد الذي احتككت به ... و لم يكن في ذلك الوقت قد تجاوز الثالثة و العشرين بعد !



بعد أسبوعين من حفلة صفاء ... تفاجأت بأول عريس يطرق الباب !


لقد كان شقيق صفاء الأكبر . والدة صفاء قد أعجبت بي ( و قد يعود الفضل لفستان لبنى ! ) و جاءت تحدث والدتي عن الأمر !


كان حدثا رهيبا عجيبا في حياتي لم يسبق لي المرور بمثله ... أنا أتزوج !؟ ألا تبدو نكتة سخيفة !


لم أحمل الموضوع محمل الجد ... و دعوت نفسي للعشاء في بيت خالتي في اليوم التالي و بادرت باخبار لبنى عن الأمر ... ثم أخذتنا موجة عاتية من الضحك !


( أرأيت يا لبنى ! يبدو أنني كنت أجمل مما اعتقدت ! )

( لا تنسي الفستان الذي أعرتك إياه ! لو ارتديته أنا لكان العريس من نصيبي ! )


ضحكنا و ضحكنا ... و انتهى الأمر ... إلى أنني لازلت صغيرة ... و لست أهلا للزواج في الوقت الحالي ، و صرف العريس صرفا مهذبا .



بعد سبعة أشهر من هذا الحدث ... بدأت المشكلة .


أمين ... خطب لبنى !


كنا نتناول أطباق التحلية بعد العشاء حين أخبرتني والدتي بأن شقيقتها أم أمين قد خطبت لبنى يوم الأمس ...


لم أستطع ابتلاع قطعة الكعك التي كانت في فمي ... أخرجتها في المنديل و سألت أمي : ( أمين خطب لبنى ؟ )

كان الذهول واضحا على وجهي و سألتني أمي : ( ألم تخبرك ؟ )

لا لم تخبرني ! لا بد أنها ستخبرني ! بالطبع هي تفكر في إخباري ! ربما تأتي غدا لتتناول الغذاء معي ... و تخبرني ... و ننفجر ضحكا ... و ينتهي كل شيء !


لكن أي شيء لم ينته !

بل بدأ ...

اتصلت بها بعدما يئست من انتظار اتصالها لإبلاغي ... و حاولت ألا أوجه السؤال مباشرة ... لكني انتهيت الى قول : ( هل صحيح النكتة التي سمعتها من أمي ! أمين طلب الزواج منك !؟ )


بدت خجلى و مترردة في كلامها على غير العادة .... كل شيء تغير منذ تلك اللحظة ... و إلى الأبد .


لم أكن أتخيل ... أنني أملك هذه المشاعر الأنثوية ... لم أكن أدرك أنني كنت إمرأة ... لا طفلة تداعب لعبتها !


أمين ... خطبها هي ... و لم يخطبني أنا !

لا يمكن أن تقبل هي بذلك ! فقد كانت تسخر من أمنيتي بالزواج منه ! إنه لا يثير اعجابها ... لم تقل أنه يعجبها و لا يمكن أن تقبل الزواج منه !


كانت هذه هي الأفكار التي تسيطر علي طوال الوقت .

لبنى وافقت على الخطبة و بعد أيام قليلة ستقام حفلة صغيرة لهذه المناسبة !

ماذا عني أنا ! كيف أسمح لهذا أن يحدث ؟

لماذا بدت لبنى غريبة عني ؟

انتهزت احدى الفرص قبل الخطوبة و قلت لها : ( هل تذكرين ليلة حفلة صفاء ؟ لقد بت معي في غرفتي ! أتذكرين ما كنا نتحدث عنه ؟ )

أجابتني و هي تحاول تغيير الموضوع : ( كنا نتمازح ! )

ثم استأذنت للقيام ببعض شؤونها اللازمة قبل الحفلة .

و حان موعد الحفلة ، و كان علي أن أحضر ... فأنا التوأم المرافق دوما للبنى ... و توقع الجميع أن نرتبط في وقت قريب و أن نتزوج في نفس اليوم !


كم كانت جميلة في فستان الحفلة ...

كم تبدو الفتيات جميلات و رائعات في حفلات الخطوبة ! هل سأبدو كذلك أنا أيضا ؟

بعد خطوبتها لم تعد لبنى كما كانت .

لم أعد استطيع الإجتماع بها الا قليلا ... كانت دائما مشغولة مع خطيبها و من أجل الإعداد للزواج .

كنت أراها وهي خارجة الى أو عائدة من نزهة مع خطيبها . لقد سرقها مني تماما .

حالتي النفسية تدهورت كثيرا و بدأ جسمي يهزل . بدت الحياة تعيسة في نظري . بدأت أكثر من الذهاب للحفلات و الأعراس هروبا من كآبتي . و في أحد الأيام اتصلت بلبنى اسألها إن كانت ستذهب معي لأحد الأعراس فاعتذرت لكونها مرتبطة بموعد مع خطيبها .

( حسنا ، ما دمت لن تذهبي معي فهل لا أعرتني فستانا جديدا أرتديه ! فقد حضرت مناسبات كثيرة مؤخرا و ارتديت كل ما لدي ! )

لبنى أجابت : ( آسفة ! يجب أن أحتفظ بملابسي الجديدة من أجل الزواج كما تعلمين ! )


بعد ذلك اليوم ... بدأت الغيوم تتكدس فوق سمائي بكثافة ... غيوم سوداء ... داكنة ...

بدأت أشعر بغيرة لم يعرف لها قلبي معنى ذات يوم ....

لم أدع أي لقاء بيني و بين لبنى يمر ... إلا و أحدثت شجارا بسبب أو بدون ... و لجأت لكثير من السخرية و الاستهزاء بها و بعريسها ... و كثيرا ماذكرتها بأنها كانت تضحك منه ... فكيف تقبل الزواج منه بغباء ؟

لبنى بدأت تتضايق مني و من أسلوبي الجديد في معاملتها و وصفتني بأنني لازلت طفلة كما كنت ... و تدهورت علاقتنا كثيرا ... للحد الذي رفضت معه حضور زفافها نهائيا .


أنجبت لبنى طفلها الأول ... ثم الثاني ... خلال الخمس سنوات التالية .

كنت ألتقي بها صدفة حين أزور خالتي ، و لم أكن أتحدث معها .

كنت أراقبها و هي تمارس دور الأمومة و أشعر بالغيظ الشديد ... فأنا لازلت كما كنت . لو أنني قبلت الزواج من شقيق صفاء ... لكان ....


و عندما ينتقل الحديث عن الشؤون الزوجية و الأمور النسائية فإنها كثيرا ما كانت تقول :

( أخبركن بالأمر لاحقا على انفراد ) تقصد في عدم وجودي أنا فقد كنت الوحيدة العزباء بين الموجودات .


أمين بدا الآن أكثر رجولة ... و تضاعف إعجابي به ... كما تضاعف حقدي على لبنى لأنه حظيت به ...

قررت أن أوقع بينهما بأي شكل من الأشكال ....

و هداني شيطاني لطريقة بشعة ... لم أتخيل أنني سأستخدمها ذات يوم ... و خصوصا مع من كانت توأم طفولتي و صباي ....


كنا في خالتي أم أمين ... نتبادل الأحاديث ، و لبنى مشغولة بطفليها ... و أمين في الحديقة يعتني ببعض الأشجار ...

تظاهرت بأنني منصرفة الى البيت ، و تعمدت ترك حقيبتي حيث كنت أجلس ، و بقيت والدتي و شقيقتيها و ابنة خالتي مشغولات بالحديث ... و خرجت أنا للحديقة حيث أمين ....


كان منهمكا في تنظيم مجموعة من الزهور ... اقتربت منه و قلت بصوت أنثوي شديد النعومة :
( أمدك الله بالعافية يا ابن خالتي ! كم أنت ماهر في تنسيق الأشجار ! تبدو بديعة جدا ! )

أمين ارتبك ... و تلعثم قليلا ثم تمتم بعبارات الترحيب و الشكر ...


قلت بمكر : ( هل لا نظمت لي باقة صغيرة من هذه الورود ... وفقا لذوقك ! )

بدا أكثر اضطرابا و خجلا ، و اختار خمس وردات جميلة و قدمها إلي ...

أخذتها بدلال ، و شكرته بحرارة ...

عدت للداخل و أنا أحمل الزهور الجميلة ... و أقول : ( لقد نسيت حقيبتي ! )

الجميع نظر للزهور في يدي ، و أمي سألتني عنها فقلت بخبث : أهدانيها ابن خالتي !

و رمقت لبنى بنظرة سامة و ابتسمت ابتسامة خبيثة .... رأيت الشرر يتطاير من عينيها ...

إذن فقد نجحت !

شعرت بها تراقبني و أنا أخرج ... و تطل من النافذة لتراني و أنا أقبل نحو أمين قبل مغادرتي ، و أمد إليه بإحدى الزهور قائلة : ( احتفظ بهذه ! )


التورتر نشب في علاقة أمين و لبنى بعد هذه المكيدة ... و زدت الأمر اشتعالا ... حيث أخذت أتصل ببيت أمين و حينما تكلمني لبنى أقول : ( أرغب بمحادثة ابن خالتي لأمر خاص )
و في أحيان أخرى أقفل السماعة بمجرد سماع صوتها .

و عندما كان أمين يرد ، كنت أحدثه بدلال بأي موضوع يخطر ببالي لحظتها ...

أمين بدأ يتضايق من اتصالي و يشعر بالخطر يهدد علاقته بزوجته ، لذا قال لي ذات مرة :
( من الأفضل ألا تتصلي بي ... فلبنى تتصور أمورا ... )

علمت أنني أصبت الهدف فقلت ببراءة مصطنعة :
( أية أمور ؟ ! إنك ابن خالتي ! )

قال :
( نعم و لكن ... أصدقيني القول ... ماذا تريدين ؟ )

سأل مباشرة و دون مقدمات ، الأمر الذي جعلني أرد مباشرة و دون مقدمات أيضا :
( ماذا أريد ؟ ... أريدك أنت ! )


اكتشفنا بعدها أن لبنى كانت تتصنت على مكالمتنا من سماعة أخرى لأن صوت اقفال سماعة ما قد دوي بآذاننا ...

أقفل أمين بعدها السماعة ....

و كانت هي آخر مرة أسمع فيها صوته ...

خرج أمين و لبنى من بيتهما متوترين بعد شجار حاد ... أصرت لبنى على الذهاب لأمها ذلك الوقت ربما كانا ما يزالان يتشاجران بعنف حين اصطدمت بهما سيارة أخرى ... و انتهى شجارهما للأبد ... تاركين طفلين يتيمين .....






بعد أربع سنوات أخرى ... طرق باب بيتنا العريس الثاني ...


و الذي كنت أنتظره منذ سنين ....


رفضته ...


و رفضت أن أربط حياتي بأي رجل ...


سأقضي ما تبقى من عمري في رعاية الطفلين ....

ما تبقى لي ... من توأمي الراحل ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملكة الاحزان

غيرة انثي 0010
ملكة الاحزان


دعاء غيرة انثي Bc3b880ea2
غيرة انثي 490242women

غيرة انثي Info511

البلد غيرة انثي EgyptC
الجنس الجنس : انثى
المزاج غيرة انثي 3210
الحالة سبحان الله
sms [table cellSpacing=4]
[tr]
[td style="BORDER-RIGHT: #ea8610 2px dotted; BORDER-TOP: #ea8610 2px dotted; BORDER-LEFT: #ea8610 2px dotted; WIDTH: 150px; BORDER-BOTTOM: #ea8610 2px dotted; HEIGHT: 250px"]


لو ڪـثرت } جروحي فلاني بـ/مـڪـسور !





انااڪـسراللي قال انه ڪـسرني ..



ماهو حـڪـي زايف ولا { ڪـبر وغرور ~





أنا في عزتي اقهر اللي قهرني !!




ترى الوقت ياصاحبي دايم[ يدور]




ولا بد ما " يندم " غشيمً خسرني .!!



  • كم هي صعبة تلك الليالي
    التي أحاول أن أصل فيها إليك
    أصل إلى شرايينك إلى قلبك
    كم هي شاقة تلك الليالي
    كم هي صعبة تلك اللحظات
    التي أبحث فيها عن صدرك ليضم رأسي
    حبيبي
    الشوق إليك يقتلني
    دائماً أنت في أفكاري
    وفي ليلي ونهاري
    صورتك
    محفورة بين جفوني
    وهي نور عيوني
    عيناك ..... تنادي لعيناي
    يداك ..... تحتضن يداي
    همساتك .. تطرب أُذناي
    يا حبيبي
    أيعقل أن تفرقنا المسافات
    وتجمعنا الآهات
    يا من ملكت قلبي ومُهجتي
    يا من عشقتك وملكت دنيتي
    حبيبي
    عندما أنام
    أحلم أنني أراك ... بالواقع
    وعندما أصحو
    أتمنى ان أراك ثانية ...في أحلامي






[/td][/tr][/table]




msm غيرة انثي 2lag0s10
تعاليق قمة الحب ان تعشق من ليس لك
غيرة انثي 29290_125257757504501_100000608332903_180390_7921496_s

غيرة انثي 10
عدد المساهمات 2593
السٌّمعَة 15
نقاط 6238
العمر 39
العمل/الترفيه العزف ومدمنة نت
من مواضيع العضو [table style="WIDTH: 191px; HEIGHT: 107px" border=1][tr][td][/td][/tr][/table]
غيرة انثي Awsema12

غيرة انثي 081229103707IIGs

غيرة انثي 081229103015ENYX

غيرة انثي 0812291037089Qve


غيرة انثي Empty
مُساهمةموضوع: رد: غيرة انثي   غيرة انثي Flower10الجمعة 01 يناير 2010, 8:39 am

غيرة انثي 843402
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://merocat.ahlamontada.net
 
غيرة انثي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كبرياء انثي وغرور رجل
» اعترافات انثي يخشاها الرجال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم الاساطير :: شعر وادب الاساطير :: قصص مجتمع الاساطير-
انتقل الى:  
معلومات اسطورتنا

IP

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ملكة الاحزان
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
ورده البستان
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
عوده الشقي
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
الشقى
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
سيكوو شوو
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
BoOdY
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
sahr
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
القلـــ الحزيــن ــب
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
hamada
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
يويا
غيرة انثي Vote_rcapغيرة انثي Voting_barغيرة انثي Vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
زوار المنتدى
free counters
عدد زوار الموقع
.: عدد زوار المنتدى :.