ورده البستان
كبير حراس الاساطير
الجنس : تمام 649 11 1746 39 [table style="WIDTH: 191px; HEIGHT: 107px" border=1][tr][td][/td][/tr][/table]
| موضوع: صاحب البشاره النبويه الثلاثاء 17 نوفمبر 2009, 6:09 pm | |
| صاحب البشارة النبوية بسم الله الرحمن الرحيم.الشخصيات العظيمة في تاريخنا الإسلامي كثيرة...فمنها العلماء و الأطباء والقواد..وقد عرف عن أمتنا أنها أمة السلام..واشتهر قوادنا وفاتحونا بأنهم ذووا عقل راجح وحكمة بليغة واحترام للأديان والشعوب.ومن أبرز قواد الأمة اللإسلامية محمد الفاتح..ذلك الذي شاء قدر الله ان يكون هو صاحب البشارة النبوية في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (لتفتحن القسطنطينية،فلنعم الأمير أميرها،ولنعم الجيش ذلك الجيش)رواه أحمد.وانتظر المسلمون ثمانية قرون ونصف حتى تحققت البشارة وفتحت القسطنطينية بعد عدة محاولات بدأت منذ عهد عثمان بن عفان رضي الله عنه،ثم معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه،ثم سليمان بن عبد الملك الخليفة الأموي..لكن كل هذه المحاولات لم توفق..حتى تحقق النصر على يد السلطان العثماني محمد الفاتح._________________________________________ أولا:نشأة محمد الفاتحولد السلطان محمد الفاتح في 27 من رجب 835 هـ ونشأ في كنف أبيه السلطان "مراد الثاني" سابع سلاطين الدولة العثمانية، الذي أعده ليكون ولي عهده صغيرا ؛ فأتم حفظ القرآن، وقرأ الحديث، وتعلم الفقه، ودرس الرياضيات والفلك وأمور الحرب، وإلى جانب ذلك تعلم العربية والفارسية واللاتينية واليونانية، واشترك مع أبيه السلطان مراد في حروبه وغزواته.ثم ولاه أبوه إمارة "مغنيسيا"، وهو صغير السن، ليتدرب على إدارة شئون الدولة وتدبير أمورها، تحت إشراف مجموعة من كبار علماء عصره، مثل: الشيخ "آق شمس الدين"، و"المُلا الكوراني"؛ وهو ما أثر في تكوين شخصية الأمير الصغير، وبناء اتجاهاته الفكرية والثقافية بناءً إسلاميًا صحيحًا.وقد نجح الشيخ "آق شمس الدين" في أن يبث في روح الأمير حب الجهاد والتطلع إلى معالي الأمور، وأن يُلمّح له بأنه المقصود ببشارة النبي صلى الله عليه وسلم ، ولذلك يعتبر الشيخ "آق شمس الدين" الفاتح المعنوي للقسطنطينية ، وعلى إثر هذه التربية العظيمة شب محمد الفاتح طامح النفس ، عالي الهمة ، موفور الثقافة ، رهيف الحس والشعو ر، أديبًا شاعرًا ، فضلاً عن إلمامه بشئون الحرب والسياسة.وقد تولى محمد الفاتح السلطنة بعد وفاة أبيه في 5 من المحرم 855 هـ وبدأ في التجهيز لفتح القسطنطينية ، ليحقق الحلم الذي يراود ه، وليكون هو محل البشارة النبوية ، وفي الوقت نفسه يسهل لدولته الفتية الفتوحات في منطقة البلقان، ويجعل بلاده متصلة لا يفصلها عدو يتربص بها.(1)
ثانيا:سياسة محمد الفاتح
اتبع محمد الفاتح سياسة آبائه وأجداده في الفتوحات،حيث بدا أولا بتنظيم الأمور الداخلية لدولته ثم الأمور الخارجية؛لأن الدولة الضعيفة من الداخل يستحيل ان تتغلب على أعدائها او تقاومهم،فبدا بتنظيم إدارات الدولة واهتم بالأمور المالية فانفق على الوجوه المستحقة دون إسراف أو بذخ،فحدد موارد الدولة وطرق صرف المال وطور كتائب الجيش وزاد رواتب الجند ووفر الأسلحة الحديثة.واهتم بولاته في الأقاليم الإسلامية ؛ فعزل المقصرين و أقر الملتزمين المؤدين واجباتهم،وكل هذا ساهم في استقرار الدولة وتقدمها للأمام. وبعد أن قام بإنجازات عظيمة في أقاليم الدولة العثمانية الإسلامية تطلع لفتح المناطق المسيحية ونشر الإسلام بها ،وقد ساعدته عوامل عديدة في تحقيق هدفه،كضعف الإمبراطورية البيزنطية بسبب النزاعات عليها والخلافات الداخلية بها.ومن ثم تطلع لتتويج انتصاراته بفتح القسطنطينية عاصمة الدولة البيزنطية ونقطة التآمر والتحرك ضد العالم الإسلامي. بل وجعلها عاصمة لدولته.(2)
ثالثا:أهم اعمال محمد الفاتح
على الرغم من ضغر سن محمد الفاتح إلا أنه أنجز ما لم يتمكن من هم في أضعاف عمره من فعله . وقد كان عبقرية إسلامية فذه ؛ فقد كان يجمع بين صفات القيادة العسكرية الموفقة و بين الثقافة والأدب الرفيع . فقد نشأ نشأة علمية منذ صغره وتدرب تدريبا عسكريا جادا في صغره أيضا . وعندما تولى السلطنة اهتم بالعلم والعلماء ، وجعل جلساءه من العماء والأدباء بل ووزراءه احيانا ، وقدر العلماء والأدباء وأحسن عطاءهم ، كما رعى الموهوبين من طلبة العلم والشعراء،بل وكان يحضر دروس العلم للشيوخ والمدرسين وحتى الطلبة الموهوبين فجعلهم يحسون بذاتهم فزادوا نبوغا وإبداعا.وكان حريصا على أن ينشر العلم في كافة أرجاء السلطنة فجعله مجانيا وطور المناهج الدراسية وبنى العديد من المدارس وألحق بكثير منها مكتبات ومساكن للطلبة ، و طور حركة النشر والترجمة فترجم الكتب العربية إلى لغات عدة وكذلك ترجم الكتب الغربية المفيدة إلى اللغة العربية ، فبنى أمته على حب العلم والتقدم فكانت امة عظيمة حررت وفتحت وتقدمت. وقد كان مهتما ببناء المساجد وتزيينها وتجميلها .وبنى المستشفيات الحديثة؛ حيث أوصى بتعيين أطباء وممرضين ذوي رحمة وشفقة وأمر بأن بكشف على المريض المقيم في المستشفى مرتين يوميا وأمر أيضا بان يتم التدقيق على الدواء المصروف للمريض.كما نشط حركة الصناعة التجارة في الدولة العثمانية فأنشأ الكباري الجديدة مما ساهم في تسهيل حركة التجارة فكان من نتيجة هذه الحركة النشطة زيادة أموال الدولة وانتشار الرفاهية في السلطنة العثمانية وصك العملة الذهبية العثمانية. وقد عرف محمد الفاتح ايضا بمحمد القانوني ؛ لأنه وضع القانون الأول للدولة والذي سمي بـ(قانون نامه) والمستمد من الشريعة الإسلامية والذي شمل المسلمين وغير المسلمين الذين يعيشون تحت ظلال الدولة العثمانية،كما حرص على نشر العدل والمساواة بين الجميع.ووفر الحرية الدينية الكاملة لغير المسلمين وهذا السبب الذي يرجحه المؤرخون لبقاء الدولة العثمانية قرونا طويلة،حيث أن الدول المسيحية التي فتحها العثمانيون لم تعارض ذلك لأنهم حرروا أهلها من جبروت الحكام البيزنطيين ووفروا لهم الحرية الدينية الكاملة في أداء شعائرهم. كما اهتم بتنشئة جيش قوي، وعنى بتدريب الجنود تدريبا عسكريا ودينيا دقيقا وأمدهم بأحدث الأسلحة وزاد رواتبهم وبث فيهم الإصرار والعزيمة وحب الشهادة والجهاد
أولا:فتح القسطنطينية تحتل القسطنطينية موقعا منيعا، حبته الطبيعة بأبدع ما تحبو به المدن العظيمة، تحدها من الشرق مياه البوسفور، ويحدها من الغرب والجنوب بحر مرمرة، ويمتد على طول كل منها سور واحد. أما الجانب الغربي فهو الذي يتصل بالقارة الأوروبية ويحميه سوران طولهما أربعة أميال يمتدان من شاطئ بحر مرمرة إلى شاطئ القرن الذهبي.وعندما بدأ السلطان محمد الفاتح التجهيز لفتح القسطنطينية بنى قلعة على الجانب الأوروبي من البسفور في مواجهة الأسوار القسطنطينية،وقد اشترك هو بنفسه في بناء هذه القلعة مما ألهب القلوب وأشعل الحمية في النفوس.وقد بنيت القلعة المحصنة المجهزة بكافة الوسائل الدفاعية والهجومية خلال ثلاثة شهور،وعرفت باسم "قلعة رومللي حصار" أي قلعة الروم.وبدأت محاولات البيزنطيين لهدم القلعة والإغارة على عمال البناء حتى أعلن السلطان العثماني الحرب رسميا على الدولة العثمانية، وما كان من الإمبراطور الرومي إلا أن أغلق أبواب مدينته الحصينة، واعتقل جميع العثمانيين الموجودين داخل المدينة، وبعث إلى السلطان محمد رسالة يخبره أنه سيدافع عن المدينة لآخر قطرة من دمه.وأخذ الفريقان يتأهب كل منهما للقاء المرتقب في أثناء ذلك بدأ الإمبراطور قسطنطين في تحصين المدينة وإصلاح أسوارها المتهدمة ، ونجح القائد الجنوبي "جون جستنياني" مع سبعمئة مقاتل محملين بالمؤن والذخائر في الوصول إلى المدينة المحاصرة؛ فعينه الامبراطور قائدا عاما لقواته فنظم الجيش ودرب الرهبان، وقرر الإمبراطور وضع سلسلة لإغلاق القرن الذهبي أمام السفن القادمة.وسيطرت فكرة الفتح على عقل السلطان وكل جوارحه، فلا يتحدث إلا في أمر الفتح ولا يأذن لأحد من جلسائه بالحديث في غير الفتح. وساقت له الأقدار مهندس مجري يدعى "أوربان"، عرض على السلطان أن يصنع له مدفعا ضخما يقذف قذائف هائلة تكفي لثلم أسوار القسطنطينية؛ فرحب به السلطان وأمر بتزويده بكل ما يحتاجه من معدات، ولم تمض ثلاثة أشهر حتى تمكن أوربان من صنع مدفع عظيم لم يُر مثله قط،وزنه سبعمئة طن ويرمي بقذائف زنة الواحدة منها اثنا عشر ألف رطل، وقد قطع هذا المدفع الذي سُمي بالمدفع السلطاني الطريق من أدرنة إلى موضعه أمام أسوار القسطنطينية في شهرين. وصل السلطان العثماني في جيشه الضخم أمام الأسوار الغربية للقسطنطينية المتصلة بقارة أوروبا يوم الجمعة الموافق 12 من رمضان 805هـ= 5 من إبريل 1453م. فاتجه إلى القبلة وصلى ركعتين وصلى الجيش كله،وقد بلغ عدد قوات الجيش مئتين وخمسة وستين ألف مقاتل،وثلاثمئة وخمسين سفينة بحرية.وقد طلب السلطان ومن الامبراطور تسليم المدينة مقابل الأمان وحفظ الأرواح ولكنه رفض؛معتمدا على حصون المدبنة ومعونة الدول النصرانية. وبدأت المدافع العثمانية تطلق قذائفها العظيمة على السور،وكلما هدم سور أصلحه البيزنطيون بسرعة،واستمر الحال على هذا المنوال،هجوم عثماني و دفاع بيزنطي.وبدأت المؤن تصل إلى الحصن البيزنطي متخطية ببراعة الدفاع العثماني،وهذا بث الأمل في نفوس أهالي المدينة المحاصرة.وبعد الفشل العثماني اهتدى السلطان إلى خطة موفقة تمكن من خلالها من نقل سبعين سفينة عبر تمهيد الطريق الوعر وتغطيته بألواح من الخشب المطلي بالدهن،بينما كانت المدافع العثمانية تطلق القذائف تمويها لعملية نقل السفن.وفوجئ أهل المدينة في اليوم التالي بهذا الحصار الرهيب،وبدأت المؤن تنقص،والامبراطور يزداد إصرارا على عدم الاستسلام.ونجح العثمانيون فجر الثلاثاء 2جمادي الأولى 857هـ بعد أن جرح القائد البيزنطي وضعف الجيش وكثف الجيش الإسلامي هجومه برا وبحرا وأخذ يكبر تكبيرات عظيمة ويندفعون بسلالمهم إلى أعلى السور حتى دلوا المدينة ورفعوا السلاسل.ولما دلخ محمد الفاتح المدينة سجد لله شكرا على هذا النجاح ثم توجه إلى كنيسة آيا صوفيا فمنح الشعب البيزنطي اللاجئ إليها الأمان وأمر بتحويلها إلى مسجد،وبناء مسجد في موضع قبر الصحابي أبو أيوب الأنصاري الذي كان جنديا باسلا في القتال
[b]ثانيا:أعمال محمد الفاتح بالقسطنطينة
نقل محمد الفاتح عاصمة دولته من أدرنة إلى القسطنطينية وسماها "إسلام بول" بعد فتحها بزمن قصير، وأول ما قام به هو هو إعادة الأمن والنظام في ربوعها ؛فهو لم يفتح تلك المدينة ليدمرها ويحطمها بل ليعيد تنشئتها من بعد ما ألحقه بها البيزنطيون من خراب ، وقد سلك سياسة العدل و التسامح ، فأصدر الفاتح بيانا دعا فيه الفارين من أهل المدينة إلى العودة للوطن وأمنهم على حياتهم وأموالهم ووعدهم بعيش رغد وحكم عادل .وأتى بأسر تركية وعربية من الأناضول وأسكنها في العاصمة الجديدة لتكون بها جاليات إسلامية . وانتعشت حركة البناء والإنشاء في العاصمة الجديدة ؛ فأصلح السلطان أسوارها المهدمة وشيد المباني الكبيرة كالجوامع والمدارس والقصور .وما ميز عصر الفاتح هو التسامح الديني التام ، بل إنه كان يشارك المسيحيين في احتفالاتهم ؛ فعند انتخاب المسيحيين البطريرق الجديد "جورج جينادوس" أقره في منصبه الديني واستقبله في موكب الأساقفة وألبسه التاج وقدم إليه عصا البطريركة،بل وأصدر فرمانًا يجعل البطريرك في مكانة الوزير وأوكل إليه الإشراف على الشؤون الدينية و المدنية لأهل ملته " حتى قال البطريرك "جينادوس" : إني خجل مما لاقيته من التبجيل والاحتفاء الذي لم يفعله ملوك النصارى أصلا مع أسلافي.فحظي بحب المسيحين وإقرارهم بجدارته بالسلطنة ورضاهم بحكم عاصمة دولتهم القديمة.ومن أهم آثاره "جامع الفاتح الكبير"،الذي أنشأ بجانبه كلية للتعليم العالي تكونت من ثمانية مبانٍ مرفقة مع مستشفى مجهز يتدرب فيه الطلاب على الطب.كما فتح مدنا عديدة بعد فتحه القسطنطينية .(1) ثالثا:وفاة محمد الفاتح
في الثلث الأخير من شهر أبريل سنة 1481م،كان السلطان يستعد لحملة جديدة يُعتقد انها متوجهة نحو إيطاليا؛حيث عبر مضيق البسفور،ثم بدأ بالاستعداد للحملة،ولم يكن يفصح عن وجهته إطلاقا. ولكن السلطان شعر بمغص شديد ألزمه الفراش وجعله يتلوى من الألم.كان طبيبه الخاص "يعقوب بإشا " يعالجه ولكن لم تنفع الأدوية التي سقاها إياه الطبيب بل ازدادت صحته سوءًا. وبعد بضعة أيام فقط توفي السلطان محمد الفاتح كان عمره 49 سنة وشهرًا واحدً وخمسة أيامبعد حكم دام 31 سنة وشهرين وثمانية وعشرين يومًا.فكيف مات فجأة وبهذه السرعة ودون أي مقدمات ومن مغص في بطنه؟!تجمعت الشبهات حول طبيبه الخاص "يعقوب باشا". لم يكن هذا الطبيب مسلمًا منذ الولادة و كان من إيطاليا من مدينة البندقية، ثم أسلم واتخذ اسم "يعقوب"بدلا من "ماسترو".كان طبيبًا حاذقًا ،فاتخذه السلطان محمد الفاتح طبيبًا خاصًا له،سمع "البنادقة" بهذا الخبر وقد كانوا كانوا قد رتبوا قبل هذا 14 محاولة فاشلة لاغتيال السلطان .اتصلوا ب"يعقوب" سرًّا ووعده بمكافأة عظيمة قدرها حاليا 17 مليون دولار.كانت عملية اغتيال السلطان عملية خطرة جدًّا ولكن المكافآة المالية كانت كبيرة جدًّا فلم يستطع مقاومة إغرائها.ولكن المال لم يكن السبب الوحيد.السبب الآخر المهم هو أن السلطان كان في نظره خطرًا داهمًا على أوروبا النصرانية.لذا وافق على اغتيال السلطان.. قرر اغتياله بدس السم له تدريجيًّا ليبدو موته طبيعيًّا، فيتخلص من الشبهات ومن القتل.. ثم يهرب في فرصة مناسبة ويقضي بقية حياته في بحبوحة من العيش. ولكن ما إن رأى أنه يستعد لحملة جديدة ضد أوروبا، حتى زاد من كمية السم الذي قضى على حياة السلطان.وما أن كشف أمره حتى قتل في الحال.(2) رحم الله ذلك القائد العظيم الذي أعلى من شأن الأمة ورفع قدرها،والذي بلغ من خطورته على أعداء الإسلام أن الرسالة التي حملت خبر وفاته إلى البنادقة لم تضمن سوى جملة واحدة "لقد مات النسر الكبير" دقت بعدها أجراس الكنائس ثلاثة أيام متتالية . فما أحوجنا الآن إلى قائد عظيم كذلك القائد يعيد هيبتنا ويحيي نخوتنا. ويعد الانتهاء من هذا البحث أدركنا صفات القائد المثالي الذي يدفع أمته للتقدم،ويجمع بين الشدة واللين ، والمهارة العسكرية والعلمية .كما أيقنّا بأن التسامح بين الأديان هو طبيعة في ديننا الإسلامي والنماذج المطبقة له كثيرة كبطل البحث محمد الفاتح. [/b] | |
|
زعيم وردة البستان
اسطورة فى اولها
الجنس : 3 10 7 32 [table style="WIDTH: 191px; HEIGHT: 107px" border=1][tr][td][/td][/tr][/table]
| موضوع: رد: صاحب البشاره النبويه السبت 21 نوفمبر 2009, 6:29 pm | |
| بارك الله فيكى وجزاكى الله كل خير مواضيعك كلها زى العسل والله | |
|
عوده الشقي
حارس الاساطير لمض الاساطير
الجنس : الحمد لله أنا يزدني كل الشرف لأني عضو في عالم الأساطير
أرجو أن كل من يمر علي عالم الأساطير يسفيد ولو بمعلومه صغيره
568 13 886 39 لعب كره القدم [table style="WIDTH: 191px; HEIGHT: 107px" border=1][tr][td][/td][/tr][/table]
| موضوع: رد: صاحب البشاره النبويه الأحد 22 نوفمبر 2009, 2:35 am | |
| موضوع مفيد جدآ والي الامام أن شاء الله | |
|